Fascination About أضرار التكنولوجيا
Fascination About أضرار التكنولوجيا
Blog Article
بالإضافة إلى وضع الجهاز بشكل مستقيم أمام الوجه يساعد على تقليل مشاكل الرقبة والكتف لتجنب مخاطر ألآم الرقبة والكتف.
إنّ استخدام الإنسان للوسائل التكنولوجيّة ووضع السماعات في الأذن لفتراتٍ طويلة يؤدي إلى الإصابة بالعديد من المشاكل المتعلقة بضعف السمع، وغيرها من المشاكل الأخرى المتعلقة بإصابة الأذن بالإلتهابات الشديدة والمتوسطة.
تنويه: يمنع نقل هذا المقال كما هو أو استخدامه في أي مكان آخر تحت طائلة المساءلة القانونية، ويمكن استخدام فقرات أو أجزاء منه بعد الحصول على موافقة رسمية من إدارة موقع النجاح نت أضف تعليقاً
سرية المعلومات: تُعتبر الخصوصية وسريّة المعلومات ركنًا أساسيًا ومُهمًا في حياة البشر، إلّا أنّ للتكنولوجيا دورًا سلبيًا في ذلك، حيث يتم استخراج وتسريب المعلومات السرية عن طريق اختراق كميات هائلة من المعلومات الخاصة، إلى أيدي المجرمين والإرهابيين، أو الخصوم الأجانب أو الكيانات الخبيثة الأخرى.[٣]
من تاثير التقنيه على الصحه، يُصاب أغلب الأشحاص الذين يقومون باستخدام اللابتوتب أو الكومبيوتر بأوجاعٍ شديدة في أصابع اليدين، والمعصم، وهذا ما يجعلهم يستخدمون الكثير من الأدوية الطبيّة الضارة التي تتركُ آثاراً سلبيّةً على أجسامهم.
لذا إن كنت تعاني من وجود ألآم في الرقبة عند استخدام التكنولوجيا بكثرة، فينبغي عليك ضبط وضعية الجلوس المناسبة عند استخدام جهاز الكمبيوتر.
إجهاد العين: الاستخدام انقر على الرابط المتكرر والدائم للأجهزة المحمولة والكمبيوتر يؤدي إلى مشاكل كبيرة في العيون، ومن أهمها عدم وضوح الرؤية، وجفاف العيون، والصداع المستمرّ والآلام في الرقبة والظهر، ويعود سبب هذه المشاكل إلى وهج الشاشة، والإضاءة السيئة، وسوء تقدير المسافة بين الجهاز والعيون.
حيث سيساعد ذلك كثيرًا على تقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال كما سيزيد من قدراتهم ومستوي إبداعهم.
قد تزداد مشاكل النظر بسبب استخدام الأجهزة التكنولوجية بشكل خاطئ مثل الاضاءة الشديدة والجلوس أمام الشاشة على بُعد مسافة غير مناسبة.
أخيراً عليك عزيزي أن تبتعد قدر المستطاع عن الإفراط في استخدام وسائل التكنولوجيا بمختلف أنواعها وهذا لكي تحافظ على صحتكَ الجسديّة والنفسيّة من الأمراض مدى الحياة.
ولتقليل أضرار التكنولوجيا على الأطفال يجب على الآباء مراعاة الأمور التالية:
السياسة: أصبح للتكنولوجيا دورًا كبيرًا في التأثير على المجال السياسي والحملات السياسيّة الانتخابية، من خلال استخدام استطلاعات الرأي على وسائل التواصل الاجتماعي والإعلانات على الإنترنت، وتجميع معلومات هائلة وتفاصيل دقيقة عن كل ناخب في الدولة مثل العمر والديانة والجنس واهتمامات ونشاطات الناخب ومن ثمّ التأثير على سلوكه، حيث يتم تحليل هذه البيانات واستخدامها في إقناع الناخبين والتأثير على سلوكهم وآرائهم السياسيّة.[٢]
وأخيرًا، من خلال اعتماد هذه الإجراءات الوقائية، يمكن تقليل الآثار السلبية للتكنولوجيا على الصعيدين الفردي والاجتماعي، وتحقيق توازن أفضل بين العالم الرقمي والحياة الاجتماعية التقليدية.
وبسبب اعتماد الكثير من الأشخاص بشكل كبير على التواصل من وراء الشاشات فقد قلت طرق التواصل، الأمر الذي زاد من الشعور الوحدة والاكتئاب.